النائب إبراهيم صرصور:" أوضاع الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية تتدهور يوما بعد يوم" ...
0.00 - (0 تقييمات)
نشرت
في خطابه في الكنيست الثلاثاء 25/2/2014 إنتقد النائب إبراهيم صرصور السياسة الإسرائيلية تجاه الأسرى الفلسطينيين عموما والأسرى المضربين عن الطعام ، معتبرا الإجراءات المتخذة ضد الأسرى جريمة منكرة لا يمكن قبولها بحال من الأحوال .
وقال :" مع الأسف الأوضاع الحياتية للأسرى الفلسطينيين في السجون تزداد سوءا يوماً بعد يوم ، في كل أسبوع نسمع مجددا عن قصص مأساوية لأسرى يعانون حتى الموت إما بسبب الإهمال الطبي أو بسبب إعتداءات مصلحة السجون وعناصرها على الأسرى لأتفه الأسباب".
وأضاف :" توفي أمس الأسير المقدسي جهاد الطويل ، متأثراً بجراحه بسبب إعتداء السجانين عليه بشكل وحشي بما في ذلك رشقه بنوع من الغاز أدى إضافة إلى ضربه المبرح ، إلى وفاته في مستشفى سوروكا ، الأمر الذي يحتاج إلى تحقيق فوري لكشف الحقيقية ومعاقبة الجناة وضمان عدم تكرار هذه الإعتداءات".
وأكد النائب صرصور على أن:" الأسير عصام رداد ، مثلاً مصاب بمرض السرطان ، وتشير التقارير الطبية أن أوضاعه تزداد سوءاً وبشكل متسارع ، حيث يتلقى اليوم العلاج غير الملائم في المركز الطبي في سجن الرملة. أعتقد أنه حان الوقت أن تقدم مصلحة السجون العلاج المطلوب لهؤلاء المرضى قبل فوات الأوان، وأن تجد وزارة الأمن الداخلي والحكومة الحلول الكفيلة بإنقاذ حياة هؤلاء الأسرى المرضى".
وقال :" مع الأسف الأوضاع الحياتية للأسرى الفلسطينيين في السجون تزداد سوءا يوماً بعد يوم ، في كل أسبوع نسمع مجددا عن قصص مأساوية لأسرى يعانون حتى الموت إما بسبب الإهمال الطبي أو بسبب إعتداءات مصلحة السجون وعناصرها على الأسرى لأتفه الأسباب".
وأضاف :" توفي أمس الأسير المقدسي جهاد الطويل ، متأثراً بجراحه بسبب إعتداء السجانين عليه بشكل وحشي بما في ذلك رشقه بنوع من الغاز أدى إضافة إلى ضربه المبرح ، إلى وفاته في مستشفى سوروكا ، الأمر الذي يحتاج إلى تحقيق فوري لكشف الحقيقية ومعاقبة الجناة وضمان عدم تكرار هذه الإعتداءات".
وأكد النائب صرصور على أن:" الأسير عصام رداد ، مثلاً مصاب بمرض السرطان ، وتشير التقارير الطبية أن أوضاعه تزداد سوءاً وبشكل متسارع ، حيث يتلقى اليوم العلاج غير الملائم في المركز الطبي في سجن الرملة. أعتقد أنه حان الوقت أن تقدم مصلحة السجون العلاج المطلوب لهؤلاء المرضى قبل فوات الأوان، وأن تجد وزارة الأمن الداخلي والحكومة الحلول الكفيلة بإنقاذ حياة هؤلاء الأسرى المرضى".
