رامز جرايسي - مؤسس الناصرة العصرية
0.00 - (0 تقييمات)
نشرت
رامز جرايسي - مؤسس الناصرة العصرية
مقطع من فيلم "الناصرة 2000 للمخرج النصراوي هاني أبو أسعد يتكلم فيه رئيس البلدية المهندس رامز جرايسي لمجموعة سيّاح عن اقامة ساحة العين كجزء من مشروع تطوير مدينة الناصرة وملائمتها لسد احتياجات المواطنين.
مستقبلًا، عندما سنذكر اسم رامز جرايسي، سنقول أيضًا "مؤسس الناصرة العصرية"! هناك أمور قد تحولت الى "مفهوم ضمنًا" بالنسبة لبعضنا، أمثلة على ذلك: عندما نريد أن نُرفهّ عن أنفسنا، نذهب بشكل طبيعي الى أحد المقاهي في البلد، أو عندما ننظم مهرجانات ضخمة نجد الأماكن المناسبة لذلك، وفي النتيجة النهائية، نقوي اقتصاد مدينتنا ونُشغل العشرات من شباب وصبايا ناصرتنا. هذا الجو لم يأتي من فراغ بل بعد تخطيط مهني وعمل دؤوب. فكم منكم يعلم أن بلدية الناصرة عندما استلمت الجبهة ادارتها لم تكن تملُك غرفة دراسة واحدة؟ اليوم عشرات الحضانات والمدارس العصرية تُقام!
لا أريد أن أطيل عليكم بأمثلة أخرى من هذا النوع، فاليوم معركتنا هي بالأساس على وجه الناصرة، والتي بدورها، هي معركة على وجه شعبنا ومجتمعنا الفلسطيني في الداخل! فليسأل كلٍ منا نفسه، أي ناصرة يريد أمام العالم؟ هل يريدها عاصمة للجماهير العربية أم أننا نريد أن نستغني عن هذا الدور الهام والمصيري؟
مقطع من فيلم "الناصرة 2000 للمخرج النصراوي هاني أبو أسعد يتكلم فيه رئيس البلدية المهندس رامز جرايسي لمجموعة سيّاح عن اقامة ساحة العين كجزء من مشروع تطوير مدينة الناصرة وملائمتها لسد احتياجات المواطنين.
مستقبلًا، عندما سنذكر اسم رامز جرايسي، سنقول أيضًا "مؤسس الناصرة العصرية"! هناك أمور قد تحولت الى "مفهوم ضمنًا" بالنسبة لبعضنا، أمثلة على ذلك: عندما نريد أن نُرفهّ عن أنفسنا، نذهب بشكل طبيعي الى أحد المقاهي في البلد، أو عندما ننظم مهرجانات ضخمة نجد الأماكن المناسبة لذلك، وفي النتيجة النهائية، نقوي اقتصاد مدينتنا ونُشغل العشرات من شباب وصبايا ناصرتنا. هذا الجو لم يأتي من فراغ بل بعد تخطيط مهني وعمل دؤوب. فكم منكم يعلم أن بلدية الناصرة عندما استلمت الجبهة ادارتها لم تكن تملُك غرفة دراسة واحدة؟ اليوم عشرات الحضانات والمدارس العصرية تُقام!
لا أريد أن أطيل عليكم بأمثلة أخرى من هذا النوع، فاليوم معركتنا هي بالأساس على وجه الناصرة، والتي بدورها، هي معركة على وجه شعبنا ومجتمعنا الفلسطيني في الداخل! فليسأل كلٍ منا نفسه، أي ناصرة يريد أمام العالم؟ هل يريدها عاصمة للجماهير العربية أم أننا نريد أن نستغني عن هذا الدور الهام والمصيري؟