حركة زايتجايست - التحول
0.00 - (0 تقييمات)
نشرت
مقتطفات من كارل ساجان، وجاك فريسكو، وميتشيو كاكو، وبيتر جوزيف:
-إما أن نتغيّر نحو الأفضل أو ننقرض!
-أنا أدعو الجميع إلى استيعاب هذه الفكرة، في ظل النظام النقدي الحالي لن نستطيع أبداً تجاوز الحروب والفقر والفساد والجوع والمعاناة الإنسانية! إن هذا النظام يمنع تحقيق أي نقلة نوعية!
-إن الانتقال من الحضارة "نوع صفر" --التي نعيشها حالياً- إلى الحضارة "نوع واحد" يمثّل التحول الأخطر بين جميع التحولات، لأنه سيستغرق وقتاً من أجل إعادة تصميم ثقافتنا وقيمنا.
-يجب أن يعتمد تحقيق هذا التحوّل على القدرة الاستيعابية للأرض، لا على وجهات النظر أو الأفكار التي يتبناها بعض الناس أو السياسيين حيال الطريق الذي يجب أن نسلكه. أي يجب أن يكون مبنيأً على المنهج العلمي والتطبيق الذكي للتقنيات المتاحة في عصرنا.
-ربما لن نستطيع تحقيق ذلك التحوّل إذا بقي الحال على ما هو عليه...
.
-سيكون الجيل الحالي وأحفادنا أهم الأجيال التي سارت على سطح الكوكب مقارنة بأي وقت مضى. فنحن الأجيال التي ستحدد إذا ما كنّا سنستطيع الانتقال من الحضارة نوع صفر إلى النوع الأول، أم سنقضي على أنفسنا بسبب غطرستنا وما ننتجه من أدوات للدمار.
-الآن كل ما أقرأ الصحيفة، أرى دليلاً على هذا التحول التاريخي من النوع صفر الى النوع الاول، ويشرفني أن أكون على قيد الحياة في العصر الأكثر أهمية في تاريخ الجنس البشري، ألا وهو عصر الانتقال من النوع صفر إلى النوع واحد.
- لقد أصبحت العقليات العنصرية والشوفينية والتعصب الديني والقومي غير ذات نفع وعائقاً أمام التقدّم. ونشهد في الوقت الحاضر بزوغ وعي جديد ينظر إلى الأرض على أنها كائن واحد، ويدرك أن ما يشهده هذا الكائن من صراعات مع ذاته سوف يؤدي إلى الفناء في نهاية المطاف.
نحن كوكب واحد.
توضيح بشأن مفهوم "انواع الحضارات" الذي يتكهن بمراحل تطور الحضارة البشرية أو أية حضارات أخرى محتمل وجودها في الكون:
1- الحضارة من النوع واحد: هي الحضارة التي استطاعت الاستفادة من قدرات كوكبها بالشكل الأمثل لدرجة أنها تمكنت من السيطرة على الزلازل والبراكين والطقس، ونجحت في بناء مدن على سطح المحيطات. باختصار هي حضارة قادرة على التحكم بأي شيء يتعلق بالكوكب.
2- الحضارة من النوع اثنين: هي الحضارة "النجمية" التي استنفذت طاقة كوكبها، فبدأت بالحصول عليها من النجم الرئيسي في مجموعتها الشمسية لتشغيل آلات عملاقة. وبعد الانتهاء من طاقة هذا النجم الرئيسية، بدأت بالتوجه إلى النجوم الأخرى في مجرتها.
بناء على ما سبق، نحن لا نزال في المستوى "صفر"، أي لم نصل بعد إلى المستوى الأول حتّى، لأننا ما زلنا نعتمد على العضويات الميتة كمصادر لطاقتنا، حيث نحصل على طاقتنا من النفط والفحم.
يمكن تشغيل الترجمة العربية من زر الموجود أسفل مشغل الفيديو
الصفحة العربية على الفايسبوك :
للتطوع او دعم مشروع فينوس
حركة زايتجيست
تم ترجمة هذا الفيديو من قبل فريق اللغويات العالمية. من اجل الأشتراك و التطوع راسلنا علي
أو انضم إلينا في هذا الغروب على الفايسبوك :
-إما أن نتغيّر نحو الأفضل أو ننقرض!
-أنا أدعو الجميع إلى استيعاب هذه الفكرة، في ظل النظام النقدي الحالي لن نستطيع أبداً تجاوز الحروب والفقر والفساد والجوع والمعاناة الإنسانية! إن هذا النظام يمنع تحقيق أي نقلة نوعية!
-إن الانتقال من الحضارة "نوع صفر" --التي نعيشها حالياً- إلى الحضارة "نوع واحد" يمثّل التحول الأخطر بين جميع التحولات، لأنه سيستغرق وقتاً من أجل إعادة تصميم ثقافتنا وقيمنا.
-يجب أن يعتمد تحقيق هذا التحوّل على القدرة الاستيعابية للأرض، لا على وجهات النظر أو الأفكار التي يتبناها بعض الناس أو السياسيين حيال الطريق الذي يجب أن نسلكه. أي يجب أن يكون مبنيأً على المنهج العلمي والتطبيق الذكي للتقنيات المتاحة في عصرنا.
-ربما لن نستطيع تحقيق ذلك التحوّل إذا بقي الحال على ما هو عليه...
.
-سيكون الجيل الحالي وأحفادنا أهم الأجيال التي سارت على سطح الكوكب مقارنة بأي وقت مضى. فنحن الأجيال التي ستحدد إذا ما كنّا سنستطيع الانتقال من الحضارة نوع صفر إلى النوع الأول، أم سنقضي على أنفسنا بسبب غطرستنا وما ننتجه من أدوات للدمار.
-الآن كل ما أقرأ الصحيفة، أرى دليلاً على هذا التحول التاريخي من النوع صفر الى النوع الاول، ويشرفني أن أكون على قيد الحياة في العصر الأكثر أهمية في تاريخ الجنس البشري، ألا وهو عصر الانتقال من النوع صفر إلى النوع واحد.
- لقد أصبحت العقليات العنصرية والشوفينية والتعصب الديني والقومي غير ذات نفع وعائقاً أمام التقدّم. ونشهد في الوقت الحاضر بزوغ وعي جديد ينظر إلى الأرض على أنها كائن واحد، ويدرك أن ما يشهده هذا الكائن من صراعات مع ذاته سوف يؤدي إلى الفناء في نهاية المطاف.
نحن كوكب واحد.
توضيح بشأن مفهوم "انواع الحضارات" الذي يتكهن بمراحل تطور الحضارة البشرية أو أية حضارات أخرى محتمل وجودها في الكون:
1- الحضارة من النوع واحد: هي الحضارة التي استطاعت الاستفادة من قدرات كوكبها بالشكل الأمثل لدرجة أنها تمكنت من السيطرة على الزلازل والبراكين والطقس، ونجحت في بناء مدن على سطح المحيطات. باختصار هي حضارة قادرة على التحكم بأي شيء يتعلق بالكوكب.
2- الحضارة من النوع اثنين: هي الحضارة "النجمية" التي استنفذت طاقة كوكبها، فبدأت بالحصول عليها من النجم الرئيسي في مجموعتها الشمسية لتشغيل آلات عملاقة. وبعد الانتهاء من طاقة هذا النجم الرئيسية، بدأت بالتوجه إلى النجوم الأخرى في مجرتها.
بناء على ما سبق، نحن لا نزال في المستوى "صفر"، أي لم نصل بعد إلى المستوى الأول حتّى، لأننا ما زلنا نعتمد على العضويات الميتة كمصادر لطاقتنا، حيث نحصل على طاقتنا من النفط والفحم.
يمكن تشغيل الترجمة العربية من زر الموجود أسفل مشغل الفيديو
الصفحة العربية على الفايسبوك :
للتطوع او دعم مشروع فينوس
حركة زايتجيست
تم ترجمة هذا الفيديو من قبل فريق اللغويات العالمية. من اجل الأشتراك و التطوع راسلنا علي
أو انضم إلينا في هذا الغروب على الفايسبوك :
