مشاركة فيديوهات ومقالات بالعربية

كل مايتعلق بصلاة الإستخارة وعدم الرضا بماقضاه الله

0.00 - (0 تقييمات)
نشرت
389
مشاهدات
0
تعليق

ابلاغ Report

كل مايتعلق بصلاة الإستخارة وعدم الرضا بماقضاه الله

كل مايتعلق بصلاة الإستخارة وعدم الرضا بماقضاه الله


كيفية صﻼ*ة اﻻ*ستخارة
**ماهي اﻻ*ستخارة ؟**
اﻻ*سْتِخَارَةُ لُغَةً : طَلَبُ الْخِيَرَةِ فِي الشَّيْءِ . يُقَالُ : اسْتَخِرْ اللَّهَ يَخِرْ لَك .**
وَاصْطِلَاحًا : طَلَبُ اﻻ*خْتِيَارِ . أَيْ طَلَبُ صَرْفِ الْهِمَّةِ لِمَا هُوَ الْمُخْتَارُ عِنْدَ اللَّهِ وَاﻷ*َوْلَى , بِالصَّﻼ*ةِ , أَوْ الدُّعَاءِ الْوَارِدِ فِي الِاسْتِخَارَةِ .**وهي : طلب الخيرة في شيء ، وهي استفعال من الخير أو من الخيرة – بكسر أوله وفتح ثانيه ، بوزن العنبة ، واسم من قولك خار الله له ، واستخار الله : طلب منه الخيرة ، وخار الله له : أعطاه ما هو خير له ، والمراد : طلب خير اﻷ*مرين لمن احتاج إلى أحدهما .(ابن حجر : فتح الباري في شرح صحيح البخاري)**

حكمها :**أَجْمَعَ الْعُلَمَاءُ عَلَى أَنَّ اﻻ*سْتِخَارَةَ سُنَّةٌ , وَدَلِيلُ مَشْرُوعِيَّتِهَا مَا رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه ( اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ ( الحديث ..**

لمتعة وثواب التسبيح مع السبحه الالكترونيه

متى يحتاج العبد إلى صﻼ*ة اﻻ*ستخارة ؟

**فإن العبد في هذه الدنيا تعرض له أمور يتحير منها وتتشكل عليه ، فيحتاج للجوء إلى خالق رب السموات واﻷ*رض وخالق الناس ، يسأله رافعاً يديه داعياً مستخيراً بالدعاء ، راجياً الصواب في الطلب ، فإنه أدعى للطمأنينة وراحة البال . فعندما يقدم على عمل ما كشراء سيارة ، أو يريد الزواج أو يعمل في وظيفة معينة أو يريد سفراً فإنه يستخير له .
**يقول شيخ اﻹ*سﻼ*م ابن تيمية: ما ندم من استخار الخالق ، وشارو المخلوقين ، وثبت في أمره**.
وقد قال سبحانه وتعالى : (**فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ ﻻ*َنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي اﻷ*َمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ**) (سورة آل عمرا ن : 159) ،
وقال**قتادة : ما تشاور قوم يبتغون وجه الله إﻻ* هدوا إلى أرشد أمرهم.
قال النووي رحمه الله تعالى : في باب اﻻ*ستخارة والمشاورة :**واﻻ*ستخارة مع الله ، والمشاورة مع أهل الرأي والصﻼ*ح ، وذلك أن اﻹ*نسان عنده قصور أو تقصير ، واﻹ*نسان خلق ضعيفاً ، فقد تشكل عليه اﻷ*مور ، وقد يتردد فيها فماذا يصنع ؟

لمتعة وثواب التسبيح مع السبحه الالكترونيه

 

389
مشاهدات
0
تعليق

ابلاغ Report

تصنيف: 
جاري التحميل