فيلم زايتجايست الرابع: ما وراء الحدود (Pre-Trailer)
0.00 - (0 تقييمات)
نشرت
زايتجايست: ما وراء الحدود، الفيلم الرابع أو الحلقة الرابعة من سلسلة أفلام زايتجايست [المرجّح اطلاقه في نهاية 2012 ومطلع 2013] سوف يكمل بحثه في الثقافة، هذه المرة من وجهة نظر ما يؤلف القيم المسيطرة في المجتمع وما الذي يعطيها قيمتها فيما يتعلق بالإستدامة الإجتماعية.
هذا العمل الهام بتحدّيه سوف يقارن بين العادات الاجتماعية والممارسات المنشآتية للمجتمع المعاصر وبين مرجعية واقعنا العلمي الذي يتم تجاهله، ملقيًا الضوء على الإنقسام النامي والضار بين التفكير المنطقي، الموضوعي والتقدمي وبين الممارسات التقليدية والافتراضات التي ما زالت تستمر بالسيطرة على افعالنا الاجتماعية في يومنا هذا.
التركيز سيكون على نظم قيمنا الثقافية المسيطرة، معتقداتنا ومنشآتنا، مع تقديم تحدي: هل قيمك ومعتقداتك مستدامة؟ هل المعتقدات المغروسة عميقًا، والمُكيّف اليها، والأنماط السلوكية الشائعة والتي يتم تعزيزها، هل هذه تساهم في تقدم مجتمعاتنا؟ أم ان هذه المعتقدات تعيقنا، وتفسد الجنس البشري لدرجة ان بإمكانها التسبب بانقراضنا؟
زايتجايست: ما وراء الحدود، كما يشير العنوان، سوف يتقدم متجاوزًا المحرمات والممنوعات الاجتماعية بشكل جيد. لن يتمسك بأي شيء مقدس عدا الاهتمام بالتفكير في الانتظام الديناميكي للطبيعة ذاتها، مع أمل ان نتبنى قيمًا وممارسات "مفيدة" و"تعمل"، سوف يبحث في النظريات البالية التطورية التي تديم الأنماط المستمرة للحرب، فقدان التوازن، الانقسام، الطمع، الاعتداء، وصفات أخرى للمجتمع الحديث، صفات يتقبلها الكثيرون اليوم كمسلَّمات الحالة البشرية.
كحال أعمال الأفلام السابقة، هذا الانتاج المستقل سوف يستمر بنموذج التوزيع المجاني، بهدف تحقيق أقصى عرض ومشاهدات. تورينت دي في دي عامة؛ نشر حر على شبكة الانترنت؛ عروض مفتوحة ومجانية عامة؛ طبع دي في دي حُر هو من ضروريات الحملة التوعوية لسلسلة افلام زايتجايست.
[التحرير/الموسيقى: بيتر جوزف]
هذا العمل الهام بتحدّيه سوف يقارن بين العادات الاجتماعية والممارسات المنشآتية للمجتمع المعاصر وبين مرجعية واقعنا العلمي الذي يتم تجاهله، ملقيًا الضوء على الإنقسام النامي والضار بين التفكير المنطقي، الموضوعي والتقدمي وبين الممارسات التقليدية والافتراضات التي ما زالت تستمر بالسيطرة على افعالنا الاجتماعية في يومنا هذا.
التركيز سيكون على نظم قيمنا الثقافية المسيطرة، معتقداتنا ومنشآتنا، مع تقديم تحدي: هل قيمك ومعتقداتك مستدامة؟ هل المعتقدات المغروسة عميقًا، والمُكيّف اليها، والأنماط السلوكية الشائعة والتي يتم تعزيزها، هل هذه تساهم في تقدم مجتمعاتنا؟ أم ان هذه المعتقدات تعيقنا، وتفسد الجنس البشري لدرجة ان بإمكانها التسبب بانقراضنا؟
زايتجايست: ما وراء الحدود، كما يشير العنوان، سوف يتقدم متجاوزًا المحرمات والممنوعات الاجتماعية بشكل جيد. لن يتمسك بأي شيء مقدس عدا الاهتمام بالتفكير في الانتظام الديناميكي للطبيعة ذاتها، مع أمل ان نتبنى قيمًا وممارسات "مفيدة" و"تعمل"، سوف يبحث في النظريات البالية التطورية التي تديم الأنماط المستمرة للحرب، فقدان التوازن، الانقسام، الطمع، الاعتداء، وصفات أخرى للمجتمع الحديث، صفات يتقبلها الكثيرون اليوم كمسلَّمات الحالة البشرية.
كحال أعمال الأفلام السابقة، هذا الانتاج المستقل سوف يستمر بنموذج التوزيع المجاني، بهدف تحقيق أقصى عرض ومشاهدات. تورينت دي في دي عامة؛ نشر حر على شبكة الانترنت؛ عروض مفتوحة ومجانية عامة؛ طبع دي في دي حُر هو من ضروريات الحملة التوعوية لسلسلة افلام زايتجايست.
[التحرير/الموسيقى: بيتر جوزف]
