تصريحات عنصرية ضد تعيين البروفيسور القريناوي
0.00 - (0 تقييمات)
نشرت
مسعود غنايم يدين في خطابه في الكنيست التصريحات العنصرية ضد تعيين البروفيسور القريناوي رئيسا لكلية أحفا
من السموم العنصرية التي أطلقها محاضرون كبار في كلية "أحفا" في النقب العنصرية: "إن الكلية ستتحول إلى كلية إسلامية!! وإنه ستكون هناك أكثرية للطلاب البدو والعرب!! وإن الحرم الجامعي سيمتلئ بالجلابيب والحطّات!! * النائب غنايم: "هذه عنصرية مقززة وكراهية مقرفة، تجعل وجه الأكاديميا والتعليم العالي في إسرائيل وجهًا قبيحًا".
أدان النائب عن الحركة الإسلامية، مسعود غنايم (القائمة العربية الموحدة والعربية للتغيير)، في خطابه الثلاثاء 19/6/2012 في الهيئة العامة للكنيست التصريحات العنصرية التي شنها محاضرون كبار في كلية "أحفا" في النقب، اعتراضا منهم على تعيين البروفيسور عليان القريناوي رئيسا للكلية.
وقال النائب غنايم في خطابه في الكنيست: "التحريض العنصري ضد العرب في إسرائيل يرينا كل يوم وجهًا جديدًا، وهذه المرة من عالم الأكاديميا والتعليم العالي والذي من المفروض أن يكون نموذجًا للديمقراطية واحترام الآخر، فهناك حملة تحريضية يقودها محاضرون كبار في كلية "أحفا" في النقب، ضد تعيين البرفيسور عليان القريناوي رئيسًا للكلية، وهؤلاء العنصريون لا يستوعبون كيف يمكن لعربي وبدوي أن يكون رئيسًا للكلية، ومن سمومهم العنصرية قولهم: إن الكلية ستتحول إلى كلية إسلامية!! وإنه ستكون هناك أكثرية للطلاب البدو والعرب!! وإن الحرم الجامعي سيمتلئ بالجلابيب والحطّات!! ومن سموم أحد المحاضرين أيضا قوله: هذه فضيحة أن يعيَّن عربي بدوي رئيسًا لكلية شعارها محبة البلاد والأرض!!".
وأكد النائب غنايم في خطابه في الكنيست تعقيبا على هذه الأقوال: "هذه عنصرية مقززة وكراهية مقرفة، تجعل وجه الأكاديميا والتعليم العالي في إسرائيل وجهًا قبيحًا، وهذه السموم تثبت لنا وتدلنا أين هي المشكلة ومن هو مصدرها، وبالتأكيد المشكلة ليست العرب وإنما هذه الأفكار والسموم العنصرية التي تلوّث أجواء بلادنا منذ عشرات السنين".
من السموم العنصرية التي أطلقها محاضرون كبار في كلية "أحفا" في النقب العنصرية: "إن الكلية ستتحول إلى كلية إسلامية!! وإنه ستكون هناك أكثرية للطلاب البدو والعرب!! وإن الحرم الجامعي سيمتلئ بالجلابيب والحطّات!! * النائب غنايم: "هذه عنصرية مقززة وكراهية مقرفة، تجعل وجه الأكاديميا والتعليم العالي في إسرائيل وجهًا قبيحًا".
أدان النائب عن الحركة الإسلامية، مسعود غنايم (القائمة العربية الموحدة والعربية للتغيير)، في خطابه الثلاثاء 19/6/2012 في الهيئة العامة للكنيست التصريحات العنصرية التي شنها محاضرون كبار في كلية "أحفا" في النقب، اعتراضا منهم على تعيين البروفيسور عليان القريناوي رئيسا للكلية.
وقال النائب غنايم في خطابه في الكنيست: "التحريض العنصري ضد العرب في إسرائيل يرينا كل يوم وجهًا جديدًا، وهذه المرة من عالم الأكاديميا والتعليم العالي والذي من المفروض أن يكون نموذجًا للديمقراطية واحترام الآخر، فهناك حملة تحريضية يقودها محاضرون كبار في كلية "أحفا" في النقب، ضد تعيين البرفيسور عليان القريناوي رئيسًا للكلية، وهؤلاء العنصريون لا يستوعبون كيف يمكن لعربي وبدوي أن يكون رئيسًا للكلية، ومن سمومهم العنصرية قولهم: إن الكلية ستتحول إلى كلية إسلامية!! وإنه ستكون هناك أكثرية للطلاب البدو والعرب!! وإن الحرم الجامعي سيمتلئ بالجلابيب والحطّات!! ومن سموم أحد المحاضرين أيضا قوله: هذه فضيحة أن يعيَّن عربي بدوي رئيسًا لكلية شعارها محبة البلاد والأرض!!".
وأكد النائب غنايم في خطابه في الكنيست تعقيبا على هذه الأقوال: "هذه عنصرية مقززة وكراهية مقرفة، تجعل وجه الأكاديميا والتعليم العالي في إسرائيل وجهًا قبيحًا، وهذه السموم تثبت لنا وتدلنا أين هي المشكلة ومن هو مصدرها، وبالتأكيد المشكلة ليست العرب وإنما هذه الأفكار والسموم العنصرية التي تلوّث أجواء بلادنا منذ عشرات السنين".