سميرة سعيد تتألق أمام أكثر من 60 ألف متفرج
3.00 - (1 تقييمات)
نشرت
رضا فخار من الرباط: تألقت سميرة سعيد في سهرة متميزة في إطار مهرجان موازين المنعقد بمدينة الرباط المغربية، وحج إلى مكان الحفل أكثر من 60 ألف متفرج كان نصفهم يردد أغاني سميرة، حيث بدت الفنانة المغربية وكأنها تعود من سفر طويل لجمهورها.
كان الجمهور المغربي في إنتظار هذا الحفل البهيج حيث جاءوا من شمال المغرب وجنوبه، إضافة إلى عدد كبير من المغاربة القاطنين بالخارج، كلهم حضروا لإعطاء الفنانة دعماً جديداً وللتأكيد على أنها لازالت فنانة المغاربة المفضلة.
وهكذا تسلمت سميرة سعيد جائزة من نادي محبي الفنانة، وكانت أهم هدية تتلقاها حسب تصريحاتها، بعد هذه السهرة عقدت سميرة ندوة صحفية حضرتها إيلاف،
وهذا أهم ما جاء فيها.
مهرجان موازين: إمكانيات مهولة
حول مهرجان موازين أكدت على تطوره حيث أصبح من أكبر المهرجانات العالمية إذا ما نظرنا إلى الإمكانيات المادية، والفنانين المشاركين والذين يمثلون كل القارات.
تساءلت سميرة فيما بعد عن أهمية هذا المهرجان على مستوى العالم العربي ومدى إسهامه في خلق التواصل بين الفنانين والجمهور المغربي.
الأغنية المغربية هي التي تعتمد الإيقاعات القديمة
أكدت سميرة على عزمها إستعمال الفلكلور المغربي في إبداعاتها المقبلة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن هذا الفلكلور عليه أن يتطور حيث يواكب إيقاعات العصر. إضافة إلى أن الأغنية المغربية محتاجة إلى دعم ، وذلك بخلق صناعة موسيقية، بمنتجيها وقطاعاتها الخاصة..." لأننا محتاجين إلى سوق" على حد قولها
حول مشاركتها في المهرجانات
تحلم سمير سعيد بمهرجانات على المستوى العالمي، بكل تفاصيلها الدقيقة، فهي تحلم بأن تتحول الحفلات في العالم العربي إلى منابر استقطاب للجمهور، على غرار مايقع في العالم الغربي، وهذا هو السر بكون سميرة ترفض المشاركة في عدد كبير من المهرجانات داخل العالم العربي.
كان الجمهور المغربي في إنتظار هذا الحفل البهيج حيث جاءوا من شمال المغرب وجنوبه، إضافة إلى عدد كبير من المغاربة القاطنين بالخارج، كلهم حضروا لإعطاء الفنانة دعماً جديداً وللتأكيد على أنها لازالت فنانة المغاربة المفضلة.
وهكذا تسلمت سميرة سعيد جائزة من نادي محبي الفنانة، وكانت أهم هدية تتلقاها حسب تصريحاتها، بعد هذه السهرة عقدت سميرة ندوة صحفية حضرتها إيلاف،
وهذا أهم ما جاء فيها.
مهرجان موازين: إمكانيات مهولة
حول مهرجان موازين أكدت على تطوره حيث أصبح من أكبر المهرجانات العالمية إذا ما نظرنا إلى الإمكانيات المادية، والفنانين المشاركين والذين يمثلون كل القارات.
تساءلت سميرة فيما بعد عن أهمية هذا المهرجان على مستوى العالم العربي ومدى إسهامه في خلق التواصل بين الفنانين والجمهور المغربي.
الأغنية المغربية هي التي تعتمد الإيقاعات القديمة
أكدت سميرة على عزمها إستعمال الفلكلور المغربي في إبداعاتها المقبلة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن هذا الفلكلور عليه أن يتطور حيث يواكب إيقاعات العصر. إضافة إلى أن الأغنية المغربية محتاجة إلى دعم ، وذلك بخلق صناعة موسيقية، بمنتجيها وقطاعاتها الخاصة..." لأننا محتاجين إلى سوق" على حد قولها
حول مشاركتها في المهرجانات
تحلم سمير سعيد بمهرجانات على المستوى العالمي، بكل تفاصيلها الدقيقة، فهي تحلم بأن تتحول الحفلات في العالم العربي إلى منابر استقطاب للجمهور، على غرار مايقع في العالم الغربي، وهذا هو السر بكون سميرة ترفض المشاركة في عدد كبير من المهرجانات داخل العالم العربي.
